رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
الصيامُ أمرٌ مباحٌ في جميع أيام السنة، ولكنّ هنالكَ أوقاتًا يكون فيها الصيام واجبًا، وأوقاتًا يكون فيها مكروهًا، وأوقاتًا يكون فيها محرَّمًا، وأوقاتًا
أيام معدودة تفصلنا عن أول أيام شهر رمضان المبارك لعام 1445 هجريا، حيث كشفت الحسابات الفلكية التى أعدها معمل أبحاث الشمس بالمعهد القومى للبحوث الفلكية عن موعد شهر رمضان 2024.
ونحن على مشارف شهر رمضان المبارك دائما ما نتساءل ماذا نأكل وكيف ستصبح صحتنا في الصيام والاهم من ذلك هو هل الصيام يحتاج مناعة ام التعامل مع ايام الصيام مثل باقي ايام العام
الصيام في شهر شعبان مستحب في الإسلام، وخاصة صيام نصفه أو بعضه. ولكنه ليس بالإلزام، ويُعتبر تقديرًا واستعدادًا لشهر رمضان المبارك.
دعت المحكمة العليا السعودية، اليوم الاثنين، المواطنين والمقيمين إلى تحري رؤية هلال شهر رمضان المبارك، مساء يوم الأحد الموافق 10 مارس المقبل.
لقد منَّ الله على المسلمين وأَنعَمَ عليهم بشهر رمضان المبارك، واختصَّه بفضائلٍ عظيمةٍ ليرفَعَ به درجات عباده المؤمنين. فهو الشهر الذي أُنزِلَ فيه القرآن
صيام شهر شعبان أو صيام معظم أيامه هو سنة مستحبة عند العديد من العلماء ويعود إلى سنة النبي محمد -صلى الله عليه وسلم-، ووردت أحاديث صحيحة تشير إلى أن النبي
تلقت دار الإفتاء المصرية سؤالًا ورد إليها نصه: هل يتفاوت الأجر في الصيام على قدر المشقة؟ حيث يتفاوت شعور الناس بالمشقة في الصيام، وقد سمعت: أن الثواب
أنعم الله سبحانه وتعالى على عباده بمواسم معينة لزيادة الأعمال والطاعات وكثرة العبادات والقربات، ومن تلك المواسم العظيمة شهر شعبان الذي خصّه الله سبحانه
إن شهر شعبان يعتبر من الشهور التي اختصها الله سبحانه فميزه بمنزلة كريمة، ومكانة عظيمة فهو الشهر الذي ترفع فيه الأعمال، لذا لابد من اتباع الإكثار من الأعمال
يتنافس المسلمين في شهر شعبان على كثرة التعبد وتأدية الله ورسوله الحبيب محمد صلي الله عليه وسلم، حيث يتميز شهر شعبان عن باقي شهور الله الحرام أنه الشهر الذي ترفع فيه الأعمال.
يُعرَّف الصوم في اللغة بالإمساك، ويُعرّف اصطلاحاً بامتناع المسلم عن الأكل، والشُّرب، والمُفطرات جميعها، بَدءاً منذ طلوع الفجر وحتى غروب الشمس؛ بنيّة التعبُّد
يستعد المسلمون في كافة أنحاء الوطن العربي، لاستقبال ليلة النصف من شعبان 2024، ويتساءل العديد عن أفضل وأحب الأدعية التي تقال في هذه الليلة المباركة.
ساعات قليلة تفصلنا عن ليلة النصف من شعبان 2024 ، التي تبدأ مع غروب شمس اليوم السبت الموافق 14 من شهر شعبان الهجري و24 من فبراير الميلادي ، وتنبع ضرورة
إن الاحتفالَ بِلَيْلَةِ النصف مِن شهر شعبان المبارك مشروعٌ على جهة الاستحباب، وقد رغَّبَ الشرع الشريف في إحيائها، واغتنام نفحها؛ بقيام ليلها وصوم نهارها،
ليلة النصف من شعبان ، هي من أفضل ليالي العام، وورد في فضلها الكثير، خاصة وأن في ليلة النصف من شعبان تحولت القبة من بيت المقدس إلى البيت الحرام ، وقال سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم عن شهر شعبان.
شهر شعبان هو منحة ربانية أنعم الله بها علينا بالإضافة لشهور أخرى يستحب الإكثار فيها من الأعمال الصالحة من صلاة وزكاة وصدقات وقيام وتسبيح واستغفار.
شهر شعبان هو بوابة الخير إلى رمضان ، حيث شهد شهر شعبان العديد من الأحداث الإسلامية العظيمة، فقد كان شهر شعبان خير مقدمة له، فكان الصوم في شعبان بمنزلة السنة القبلية في صلاة الفريضة.
اقتضت حكمة الله تعالى أن يجعل لعباده مواسم للخير يكثر الأجر فيها؛ رحمةً بعباده، ولما كان شهر رمضان هو شهر البركات والنفحات؛ فقد كان شهر شعبان خير مقدمة
فسر الدكتور محمد نصار، مدير عام المساجد بوزارة الأوقاف، حديث سيدنا النبي محمد صلى الله عليه وسلم: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: ألا أخبركم بأفضل من درجة الصيام والصلاة والصدقة؟